مركز المدى لاستطلاع الرأي العام - بالتعاون مع وكالة المدى برس
أظهر استطلاع أجراه مركز المدى لاستطلاعات الرأي العام بالتعاون مع وكالة (المدى برس) أن نسبة 70 % شاركوا في الانتخابات بدوافع طائفية ودينية وحزبية وعشائرية، بينما 64 % كانوا قد شاركوا لقناعتهم بأن الانتخابات هي الطريق الوحيد للتغيير، وجرى الاستطلاع في الـ 12 محافظة التي اجريت فيها انتخابات العشرين من شهر نيسان الماضي. وشمل الاستبيان 750 عينة عشوائية من مختلف الفئات والتنوعات والمناطق في تلك المحافظات.

بغداد / إكرام زين العابدين
نظم مركز المدى لاستطلاع الرأي العام استطلاعا لرصد ظاهرة الشغب في الملاعب الرياضية في العراق ووجهة نظر الرياضيين والجمهور الرياضي والإعلام الرياضي أيضا في الأسباب التي تقف وراء هذه الظاهرة الجديدة على جمهورنا الرياضي.امتاز الجمهور الرياضي في العراق بروحه الرياضية العالية وتشجيعه المثالي في المدرجات في السنوات الماضية خاصة وان ملعب الشعب والملاعب الأخرى كانت تمتلئ لآخرها بالمشجعين الرياضيين ومن مختلف الفئات  وكان العنصر النسوي يتواجد في بعض الأحيان أيضا ولم تحدث حالات شغب

 بغداد/ المدى
نظم مركز المدى لاستطلاعات الرأي العام استبيانا حول أهم حدث عراقي لعام 2010 المنصرمة، وقد شمل الاستبيان 400 شريحة اجتماعية، في بغداد، متنوعة الاتجاهات السياسية ومختلفة التوزيع الجغرافي ومتباينة الثقافات، وشمل ايضا نخبا اجتماعية وسياسية وثقافية واعلامية.
شارك في الاستبيان 240 من الذكور بلغت نسبتهم 60% فيما بلغ عدد الاناث 160 بلغت نسبتهن 40%. تضمن الاستبيان سؤالا واحدا وهو (ماهو برأيك أهم حدث عراقي لعام 2010؟)

بغداد/ المدى
أظهر استبيان جديد لمركز المدى لاستطلاعات الرأي العام ان ملفات الارهاب والبطالة والفساد من ابرز ما تواجهه البلاد خلال المرحلة الراهنة.وشمل الاستبيان الجديد الذي جاء تحت عنوان"الارهاب والمجتمع العراقي" 1000 شريحة من مختلف اتجاهات المجتمع العراقي وبنيته الاجتماعية والثقافية والسياسية في بغداد وست محافظات اخرى. وشارك في الاستبيان 589 من الذكور و411 من الاناث، وتراوحت اعمار المشاركين بين الـ 18 عاماً الى ما فوق الخمسين.

 بغداد/ المدى
نظم مركز المدى لاستطلاعات الرأي العام استبيانا في بغداد شمل 400 شريحة من مختلف المستويات الاقتصادية والاجتماعية والسياسية ونخبا من الاعلاميين والمثقفين، للوقوف على رأيهم بالتشكيلة الحكومية الجديدة وفيما اذا كانوا يعتقدون ان مثل هذه التشكيلة ستكون قادرة على تحقيق الوعود الانتخابية، فضلا عن وجهة نظرهم في خلو التشكيلة من النسب المخصصة للمرأة. وقد جاءت النتائج على الشكل التالي: